Les autorités empêchent la tenue d'une réunion de Transparency

Les autorités marocaines ont interdit une cérémonie de remise d’un prix par l’ONG Transparency-Maroc (TM) à deux militants des droits de l’Homme. L’information a été rapportée hier par l’AFP. 
 
«La police est intervenue lundi soir dans les locaux de TM à Rabat pour nous signifier que la remise du prix de l’intégrité, qui devait se dérouler dans les locaux de notre ONG, était interdite», a déclaré Sion Assidon, membre  du conseil national de Transparency-Maroc. 
Cette cérémonie devait se dérouler au siège de TM à Rabat et distinguer le militant associatif Chakib Khiyari et l’avocat de gauche Abderrahim Berrada. 
El Watan, 21/12/2010

2 Commentaires

  1. عندما نتحدث عن المخزن المغربي ، ليس الغرض من ذلك تشويهه أو شيء من هذا القبيل ، وإنما أن ننزع عنه ثوبه المزيف ليظهر على حقيقته الحقيقية ، يمكن للمخزن أن ينفي بكل بساطة ماجاء في عنوان هذا المقال وهو كراهيته للريفيين وشتمه لهم بعبارات عنصرية من قببل « مساخط أسيادنا » و « الأوباش » و « وْلادْ سْبنْيول » … إن مظاهر كراهية المخزن المغربي للريفيين لم تقتصر على الشتم والعنف وسوء المعاملة فقط ، بل تعدى ذلك إلى آرتكاب مجازر ومذابح بشعة في حق الشعب الريفي ، وسنعود للتاريخ لنعرف ولو جزئيا سر هاته الكراهية التي هي ليست وليدة اليوم بل هي ممتدة من الحقبة الإستعمارية ، من المعروف تاريخيا عن المخزن أنه كان عميلا وتلميذا للإستعمار ، بينما في المقابل الريفيين دخلوا في حرب دموية مع الإستعمار ، من هنا آختلفت وتعارضت التوجهات بين المخزن و الريف ، من هنا بدأت الكراهية ، فالمخزن الإنتهازي آنضم إلى صف الإستعمار ليستفيد من الجنسيات الأجنبية وبناء القصور …، ولم يكن يريد أن تظهر أية حركة تحررية لكي لا تتعرض وضعيته هاته لأية هزة ، وهو ما ظهر فعلا ، أي أنه ظهر ما لم يُعجب المخزن، وهي حركة المقاومة الريفية بزعامة الأسطورة عبد الكريم الخطابي التي سببت هزات عنيفة جدا للإستعمارين الإسباني و الفرنسي ، وفي هاته الحقبة الإستعمارية تجلت بوضوح تام كراهية المخزن للريف ، فقد وقف المخزن وقفة واحدة مع الإستعمار ودعم قصف الريف بالأسلحة الكيماوية وهو ما أدى إلى آستسلام عبد الكريم الخطابي ، ومباشرة بعد آستسلام هذا الأخير ( عبد الكريم ) توجه السلطان يوسف إلى باريس للإحتفال مع الرئيس الفرنسي بفشل حرب الريف وقصف وتقتيل الريفيين بالأسلحة الكيماوية ، وقد شرب السلطان يوسف نخب فرنسا وألقى خطابا أمام الرئيس الفرنسي جاء فيه مايلي : : » قدمنا إلى هاته الديار عقب الإنتصار الباهر الذي أحرزه الجنود الفرنساوية و المغاربة ، الذين يرجع إليهم الفضل في قطع جرثومة العصيان من ولايتنا ، وتدعيم النظام و السلام ،… وإننا لنجد نوعا من الإرتياح في الإعراب لفخامتكم عن التأثر الذي خامر نفسنا لحظة شاهدنا مرور الأليات المتآخية التي تنثل أولئك الشجعان الأشداء الذين أظهروا في ميادين ايالتنا آيات ومعجزات ون البطولة و الصبر و الثبات ، فلشخصكم يا فخامة الرئيس نرجوا خير الرجاء وكامل السعادة ، ونرفع كأسنا لنشربها نخب عظمة فرنسا و رفاهيتها  » .تحدث السلطان يوسف عن قطع جرثومة العصيان التي قصد بها الريفيين .وإذا ما آنتقلنا إلى حقبة مايسمى بالإستقلال ، حيت أن المخزن خدع المقاومين وآنقض على السلطة ، فأتت له الفرصة لينتقم ويثأَر نن الريف وهو ما حصل فعلا في سنوات 1958 و 1959 و 1984 من تقتيل وذبح لأجدادنا و أبائنا وآغتصاب لأمهاتنا و أخواتتا وبقر لبطون الحوامل وكل أبشع الجرئم التي ليست فيها أدنى إنسانية ، إضافة إلى تطبيق حصار آقتصادي على الريف وتهجير أبناءه عبر البحر المتوسطي . لا يمكننا أن نعرض كل مظاهر كراهية المخزن للريف في مجرد مقال ، بل يحتاج هذا الموضوع إلى كتاب لعرض آنتهازية المخزن الذي هو نظام إقطاعي ليس له وجود في القرن 21 ، أي أنه نظام يمتص دم الشعب ليبقى هو على قيد الحياة ، فالمخزن يقول بأنه يستمد شرعيته من ملك علَوي من سلالة نبوية شريفة مستغلا سذاجة وغباء قطيع واسع من الشعب ، ولكن هذا لا يمنعنا نحن من أن نحرر من جديد أرضنا الريف من هذا الإستعمار الأخر ، لأننا نؤمن بأن دماء و مجهودات أجدادنا لا يمكن أن تذهب هباءًا تنبيه : من قام بنقل هذا الموضوع فليذكر المصدر وهو صفحة جمهورية الريف 1921_1927 على الفايسبوك وذلك كتقدير على المجهود

  2. عندما نتحدث عن المخزن المغربي ، ليس الغرض من ذلك تشويهه أو شيء من هذا القبيل ، وإنما أن ننزع عنه ثوبه المزيف ليظهر على حقيقته الحقيقية ، يمكن للمخزن أن ينفي بكل بساطة ماجاء في عنوان هذا المقال وهو كراهيته للريفيين وشتمه لهم بعبارات عنصرية من قببل « مساخط أسيادنا » و « الأوباش » و « وْلادْ سْبنْيول » … إن مظاهر كراهية المخزن المغربي للريفيين لم تقتصر على الشتم والعنف وسوء المعاملة فقط ، بل تعدى ذلك إلى آرتكاب مجازر ومذابح بشعة في حق الشعب الريفي ، وسنعود للتاريخ لنعرف ولو جزئيا سر هاته الكراهية التي هي ليست وليدة اليوم بل هي ممتدة من الحقبة الإستعمارية ، من المعروف تاريخيا عن المخزن أنه كان عميلا وتلميذا للإستعمار ، بينما في المقابل الريفيين دخلوا في حرب دموية مع الإستعمار ، من هنا آختلفت وتعارضت التوجهات بين المخزن و الريف ، من هنا بدأت الكراهية ، فالمخزن الإنتهازي آنضم إلى صف الإستعمار ليستفيد من الجنسيات الأجنبية وبناء القصور …، ولم يكن يريد أن تظهر أية حركة تحررية لكي لا تتعرض وضعيته هاته لأية هزة ، وهو ما ظهر فعلا ، أي أنه ظهر ما لم يُعجب المخزن، وهي حركة المقاومة الريفية بزعامة الأسطورة عبد الكريم الخطابي التي سببت هزات عنيفة جدا للإستعمارين الإسباني و الفرنسي ، وفي هاته الحقبة الإستعمارية تجلت بوضوح تام كراهية المخزن للريف ، فقد وقف المخزن وقفة واحدة مع الإستعمار ودعم قصف الريف بالأسلحة الكيماوية وهو ما أدى إلى آستسلام عبد الكريم الخطابي ، ومباشرة بعد آستسلام هذا الأخير ( عبد الكريم ) توجه السلطان يوسف إلى باريس للإحتفال مع الرئيس الفرنسي بفشل حرب الريف وقصف وتقتيل الريفيين بالأسلحة الكيماوية ، وقد شرب السلطان يوسف نخب فرنسا وألقى خطابا أمام الرئيس الفرنسي جاء فيه مايلي : : » قدمنا إلى هاته الديار عقب الإنتصار الباهر الذي أحرزه الجنود الفرنساوية و المغاربة ، الذين يرجع إليهم الفضل في قطع جرثومة العصيان من ولايتنا ، وتدعيم النظام و السلام ،… وإننا لنجد نوعا من الإرتياح في الإعراب لفخامتكم عن التأثر الذي خامر نفسنا لحظة شاهدنا مرور الأليات المتآخية التي تنثل أولئك الشجعان الأشداء الذين أظهروا في ميادين ايالتنا آيات ومعجزات ون البطولة و الصبر و الثبات ، فلشخصكم يا فخامة الرئيس نرجوا خير الرجاء وكامل السعادة ، ونرفع كأسنا لنشربها نخب عظمة فرنسا و رفاهيتها  » .تحدث السلطان يوسف عن قطع جرثومة العصيان التي قصد بها الريفيين .وإذا ما آنتقلنا إلى حقبة مايسمى بالإستقلال ، حيت أن المخزن خدع المقاومين وآنقض على السلطة ، فأتت له الفرصة لينتقم ويثأَر نن الريف وهو ما حصل فعلا في سنوات 1958 و 1959 و 1984 من تقتيل وذبح لأجدادنا و أبائنا وآغتصاب لأمهاتنا و أخواتتا وبقر لبطون الحوامل وكل أبشع الجرئم التي ليست فيها أدنى إنسانية ، إضافة إلى تطبيق حصار آقتصادي على الريف وتهجير أبناءه عبر البحر المتوسطي . لا يمكننا أن نعرض كل مظاهر كراهية المخزن للريف في مجرد مقال ، بل يحتاج هذا الموضوع إلى كتاب لعرض آنتهازية المخزن الذي هو نظام إقطاعي ليس له وجود في القرن 21 ، أي أنه نظام يمتص دم الشعب ليبقى هو على قيد الحياة ، فالمخزن يقول بأنه يستمد شرعيته من ملك علَوي من سلالة نبوية شريفة مستغلا سذاجة وغباء قطيع واسع من الشعب ، ولكن هذا لا يمنعنا نحن من أن نحرر من جديد أرضنا الريف من هذا الإستعمار الأخر ، لأننا نؤمن بأن دماء و مجهودات أجدادنا لا يمكن أن تذهب هباءًا تنبيه : من قام بنقل هذا الموضوع فليذكر المصدر وهو صفحة جمهورية الريف 1921_1927 على الفايسبوك وذلك كتقدير على المجهود

Laisser un commentaire

Votre adresse de messagerie ne sera pas publiée.


*